الجملة الثانية:كم يوم غيابك! سؤالي:لماذا أعربنا (كم)في الجملةالأولى مبتدأ,و (كم)في الجملة الثانية خبر
وهذا التحليل الإعرابي شكلي بحت لا ينظر إلى المعنى الذي تؤديه الجملة، بل كأنه يحول الجملة الاستفهامية إلى جملة خبرية، وهم في حقيقة الأمر يعممون نمط الجملة الخبرية البسيطة على سائر أنماط الجمل
- وإذا وقع بعدها فعل متعد استوفى مفعوله، مثال:كم كتابا اشتريتَه؟
2- هل أكلت : (هل) حرف استفهام مبني على السكون لامحل له من الاعراب
نماذج في الإعراب: 1- قَرَأْتُ الكِتَابَ إِلاَّ صَفْحَتَيْنِ: قَرَأْتُ: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالتاء المتحركة
إِذْ : اسم مبني على السكون الظاهر في آخره في محل جر مضاف إليه، و الجملة الفعلية (هديتنا) في محل جر بالإضافة
أولًا: واو المعية : واو المعية هي حرف يفيد مصاحبة ما قبله لما بعده، ويُشترط فيها كي تنصب الفعل المضارع أن تكون مسبوقة بنفي أو طلب أو استفهام
نحو : ما الأمر الذي اختلفتم فيه ؟ ومنه قوله تعالى : { وما تلك بيمينك يا موسى } ما تلك النصائح؟ ما : اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع خبر مقدم إعراب الجمل علي حكمت فاضل عادة كلية الآداب - في العراق - أن يكون لكل طالب منها بحث ليكون جزء من مشروع تخرجه و